أتذكر جيدا يوم الكشف عن نتائج امتحان السنة الخامسة إبتدائي كنت أنتظر أنا و والديا ضهور النتيجة . بفارغ الصبر فجأة ضهرت النتيجة وإنقلبت الأجواء من تشویق و خوف إلى الفرح وسعادة و بدأت التهاني والزغاريد، كما أني لا أنس تلك اللحظة التي عانقي فيها والدايا وقبلاني ،