تعد المعرفه الانسانية مشترك بشري يسعى الانسان من خلالها الى تحقيق حاجياته المختلفه بناء على مايحيط به والتي تنطلق بالتبادل المعرفي بين شتى الانشطه الفكريه الانسانيه او مايسمى بالتواشج بين المعارف مهما كانت حقولها المعرفيه لانها في النهايه تسعى لخدمة الفرد لذلك قامت العلوم الانسانيه ببلورة الوعي النقدي الجديد عن طريق السعي الى اخضاع الادب للدراسةالخارجيه والعلميه فكانت ولاده المنهج التاريخي ثم الاجتماعي بظهور علم الاجتماع ودراسة الادب وعلاقته بعلم النفس بالارتكاز على دراسات فرويد في حقل الدراسات النفسيه كما تعالج نظرية الادب حدود التماس والتداخل بين الادب وبين العلوم الاخرى مثل : الفلسفه ،