ومع ذلك فان مثل هذه التصنيفات تقدم إطارا مرنا لفهم النمط العام او الغالب لكل منا في تعلمه, فمع التنوع المميز لهذه الاساليب الشخصية في التعلم يوجد تداخل وتكامل فيما بينهما ولكنه يحتفظ ايضا بالطابع العام الذي يميز الفرد في تعلمه.