الذي يحتفى به سنويًا في 11 مارس، يُعد تكريماً لراية المملكة ورمزيتها الغنية في النسيج الثقافي والتاريخي للسعودية. هذا اليوم يمثل لحظة فارقة في تاريخ الدولة، حيث تم فيه اعتماد العلم السعودي بتصميمه الحالي على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود في العام 1937، يختزل معاني الإسلام والسلام، إذ يحمل في طياته شهادة التوحيد، معبراً عن الصلابة والحكمة من خلال رمز السيف. تم اختيار هذا التاريخ للاحتفال بيوم العلم السعودي كجزء لا يتجزأ من الأحداث الوطنية المهمة في المملكة، بقرار ملكي من الملك سلمان بن عبد العزيز في عام 2023. ممتداً عبر مسيرة الدولة السعودية منذ نشأتها.