‎عرف العصر الجاهلي بذروة اللغة العربية بسبب شعرائها مثل أمرؤ القيس، فقد كان الشعر سبب أساسيّ لتطوير اللغة و الحفاظ عليها. ومع ظهور الإسلام تطورت آداب اللغة العربية للأفضل ففي عصر صدر الاسلام تحولت إلى لغة دين، كما حرمة استخدام الكهانة. اهتم العرب بترجمة دواوين لغات أخرى إلى العربية ونشرها في مختلف البلدان الاسلامية التي لم تكن تتكلم العربية وسرعان ما بدأت العربية تحل محل لغتهم السابقة، كما اهتم الأمويون بتعديل قواعد اللغة مثل الهجاء، أمّا في العصر العباسي أصبحت اللغة العربية لغة علم فقد اهتم العباسيون بدراسة علومالرياضيات،