خصوصا انا الحاره كلها كانوا حيحانين عليها وياما اصحابى قالولى اختك مزه وصاروخ واللى يقولى اختك جسمها فاجر ولما كنت بنزل معاها بلاحظ الحاره كلها بصالها وبشوف عيون الناس كلها راشقه على بزازها وبفرح اوووى لما بجيب اصحابى فى بيتنا ويفضلوا يتفرجوا عليها فى الرايحه والجايه. وهحكيلكوا على ازاى بقيت شرموطه وبخلى اصحابى ينيكوها بعد ما عرفت انها اتناكت قبل كدا. قعدت ادخل صباع وفتحتها كانت ضيقه اوووى ومكنتش عارف زبى هيدخل ازاى فى الخرم دا(ملحوظه انا زبرى مش طويل بس تخين اووى) ودهنت زبرى وبدات احط الراس ودخلت بالعافيه لحد ما دخل كله وكنت حاسس ان زبرى بيتعصر بسبب فتحتها الضيقه وقعدت انيك ييجى تلت ساعه لحد ما مقدرتش امسك نفسي وجبت كمية كل لبنى جوه . طلعت زبى لقيته بيقف مره تانيه ومحسيتش بنفسي غير وانا بحطه مره تانيه مره واحده وكنت متاكد لو اختى صاحيه فيها كانت صوتت باعلى صوت وقعدت انيك فيها طول الليل لحد ما جبتهم 3 مرات تانى على بزازها. واول ماصحيت لقيتها مش عارفه تمشي عملت نفسس عبيط ومرضيتش اسالها مالك وقعدت طول اليوم تبص عليا بصه غيظ وقتها عرفت انها عرفت انى نكتها من بصاتها . دى كانت قصتى مع اختى واول نيكه ليها منى الجزء الثانى وقتها افتكرته لما كان بيحكيلى على اختى ان اختى شباب الحاره بيتكلموا عليها ونفسهم ينيكوها وخصوصا بزازها اللى بتتنطط قدامهم وطيزها اللى جايبه نص متر لورا ومشيتها اللى بتغرى جدا وبيتكلموا عليها انها ماشيه مع واحد جيرانا وكذا مره حد يشوفها ويقولى وانا كنت بطنش بفرح بكلامهم عليها جدا. كنت بسمع الكلام دا من جوزيف وانا بحاول استدرجه فى الكلام واسخنه عليها لحد ما سالته وانت نفسك زيهم علكدا. قالى وعد ياصاحبى. قولتله انا نكت كرستين فى طيزها اكتر من مره ورضعت بزازها وقعدت احكيله على التفاصيل وكنت بتفرج عليه وهو كل شويه يمسك فى زبه اللى اتخضيت من كدحجمه من تحت البنطلون ووقتها نويت انى اخلى الزب دا ينيكها يعنى هينيكها. ظبطت يوم البيت كله برا وابويا فى سفر واختى الصغيره واختى كرستين كانت تصحى تفطر اختى الصغيره وتنام تانى ووقتها حطيتلها حبوب منومه تانى من غير ما تاخد بالها المره دى علشان مبقيتش تثق فيا وقررت واتاكد انها شربته وراحت نامت ووقتها كان صيف والدنيا حر جدا وهى لابسه قميص نوم ابيض واصل لفوق ركبتها وحلمات بزازها باينه جدا من القميص علشان مكانتش لابسه ستيانه. وقتها كنت قايل لجوزيف ان فى حجز كورة ويجيلى البيت بدرى شويه نقعد مع بعض ونطلع من عندى واول ما جه البيت قعدنا شويه مستنين الميعاىد استاذنته ادخل الحمام و دخلت اوضه كرستين واتاكدت انه مشافنيش وانا بدخل اتاكد ان مفعول المنوم شغال رحت رفعت قميص النوم وهى نايمه على جنبها علشان تبان طيزها كلها وقلعتها الكلوت وشديت الفتله بتاعت القميص من على كتفها علشان اظهر بزها اليمين كامل وكأن الموضوع حصل هى وبتتقلب وهى نايمه عادى. خرجت وقصدت اسيب مفتاح البيت فى اوضه كرستين على المكتب وعلشان توصل للمكتب لازم تعدى على السرير ويشوف كل جسمها وقفلت الباب براحه واول ما خرجت له قولتله معلش ياجوزيف انا نسيت مشوار ابويا كان قايلى عليه ضرورى ومش هينفع أاجله خليك انت اقل من ساعه بالظبط هوصل المشوار واجيلك قالى اجى معاك قولتله لا خليك هجيلك بسرعه متقلقش. اول ما سمعته وهو بيفتح الاوضه زبرى وقف وقعدت اساله لقيتهم وهو بيتلعثم فى الكلام وكنت بتخيل منظر زبه عامل ازاى وهو شايف جسم كرستين عريان قدامه . وبعد كلام كتير قالى لقيتها قولتله خلاص خلاص خليها عندك انا هاجى اخبط طول ما انت فى البيت انا كنت بتاكد انها مضاعتش (قصدت اعمل كدا علشان اطمنه ان مفيش حد هيطب عليه)وبعد عشر دقايق روحت وانا كان معايا نسخه تانى وكنت عايز اتفرج هو والزب الزنجى دا بينيك لحم اختى. دخلت البيت بتسحب وانا ببص من خرم الباب وبتفرج جوزيف بزبه الزنجى حاطه فى طيز اختى كرستين وشغال نيك فيها ويرضع فى بزازها ويعض فى حلماتها وكان واضح عليه انه اول مره ينيك علشان كان غشيم اوووى وبيدخله للاخر وهو زبه ييجى 20 سم وتخين وبعد ربع ساعه لقيته بينام على كرستين وجسمه بيتنفض عرفت انه جاب لبنه جوا طيزها رحت اتسحبت وخرجت وبعدها بربع ساعه عملت نفسس لسه جاى وبخبط على الباب لقيته اتاخر لحد ما فتح الباب وزبه باين عليه واقف عرفت انه كان بينيكها تانى وانا عطلته . لقيت زبى بيدخل بسهوله خالص مش زى اول مره وقادر احكه للبضان. نيكتها خمس دقايق لحد ما جبت لبنى كله جوه ومسحت كل اللبن والدم اللى نزل ولبستها الكلوت وخرجت ومجيتش البيت غير بليل متاخر علشان اتاكد انها تكون نامت. اتمنى تكونوا استمتعتوا بقصه اختى كرستين ومستنى ارائكم الجزء الثالث من بعد جوزيف ناك اختى وخرجت انا وهو ورجعت متاخر لقيت اختى نايمه فعلا وخوفت اعمل حاجه لحد ما صحيت تانى يوم ومكنش فى حد غيرى انا وهى واختى الصغيره لقيتها بتقعد جنبى وبتقولى انا اتعورت علفكرا وياريت تحترم نفسك بجد المره دى يا اما هقول لبابا ، كنت بلاحظ عينيها بتروح عليه كتير . واخر مرة اكتشفت انها حيحانه فعلا لما كنت بلعب كورة مع اصحابى وواحد شات كورة فى زبى فضل واجعنى وروحت ببص فيه لقيته احمر جدا وبيضانى منفوخه. كانت لابسه بنطلون ليجن ابيض زى اللى فى الصوره بس لونه ابيض رد عليها سيف بيقولها اتعور واحنا بنلعب كورة وهى جات تسندنى مكان جوزيف كنت شايف ازبار صحابى واقفه على اختى ازاى وفرحان جدا وكان نفسي يمسكوها هما التلاته وقتها ينيكوها. كنت بلاحظ عينيها وهى بتبص على زبرى اللى وقف زى الحديد وعمال ينط كل شويه ومش قادر امسكه قدامها لحد ما بصت عليه جامد وتنحت وبعد كدا قالت ما تنيمه دا كفايه كدا مشعارف اعمل حاجه. متكلمتش وكان وضح عليها انها بدات تهيج. عملتلى اللزق وقامت تجرى ومن يومها وطريقتها اتغيرت معايا وبدأت تحن ولاحظت ان لبسها اتغير اكتر وبقى سكسي اكتر وتلبس حاجات شفافه واوقات تلبس بنطلونات ليجن من غير كلوتات ويكون كسها كله باين جدا بس لما بابا يكون برا. وفعلا لقيتها بتضرب سبعه ونص فى الحمام وكذا مره اسمعها بتتكلم فى الفون واول ما اقرب تعمل نفسها بتكلم نفسها وتلعب فى الموبايل وقررت اراقبها. ويوم ورا تانى لحد ما لقيت واحد صاحبى بيكلمنى بيقولى دى اختك اتقفشت مع الواد هيثم وهو بيقفش فيها فى حمام البنات فى المدرسه . وبعدها باسبوع واحد لقيت احمد جاى يكلمنى بيقولى بص الصراحه ياصاحبى مشعارف اقولك ايه بس انت لازم تلم اختك شويه قولتله ليه قالى العيال كانوا بيقلولى ان الواد هيثم كان زانقها فى السطح عندهم وناكها وانا مكنتش مصدق وبكدب وبقولهم كرستين متعملش كدا لحد ما بعتوا ليا الصور دى شوفها بنفسك. انا شوفت الصور ومتكلمتش وسبتهم ورجعت البيت وجبت برشامتين فياجرا معايا. ايوه كنت متعصب بس كنت هايج فشخ وفرحان ان اختى بتتناك وواول ما رجعت لقيتها صاحيه مرضيتش اتكلم معاها وسبتها تنام وبعد ما راحت نامت رحت اوضتها لقيتها لابسه شورت خفيف وبادى خفيف خالص فتله كت ومتغطيه بملايه . قعدت تعيط ومردتش رحت مسكت شعرتها وشديتها وقولتلها ردى يامتناكه بدل ما احط صباعى واعرف بنفسي قالتلى يايوسف علشان خاطرى خلاص وهى منهاره. ضربتها بقلم جامد على وشها ومسكت حلمتها وقعدت اقرص فيها بضوافرى وقولتلها لاخر مره هسالك يا اما هخلى بابا اللى ييجى يعرف بنفسه. هيثم فتح كسك ولا لا!! طلع منها صوت ضعيف وهى بتدارى وشها ومنهاره فى العياط ومش عارفه تتكلم بتقولى فتحنى. اول ما سمعت الكلمه دى هيجت اوووى لمجرد انى عرفت ان اختى اتفتحت من واحد تانى وبقيت شرموطه رسمى وزبرى كان زى السيخ على باب كسها محسيتش بنفسي غير وانا برزعه فيها مره واحده من هيجانى فى كسها واول ما دخل شهقت شهقه حسيت روحها بتطلع فيها وهى بتعيط وببترجانى اسيبها . قعدت انيك فيها وامسك بزازها جامد واعضها وكان كل هدفى انى احسسها انى بعاقبها واحط صباعين فى طيزها وهى تتأووه وتقولى يايوسف براحه طيب انا اختك اهدى علياااا ااااااه هتعورنى مش قارده مش قادره. ااااااه ولقيتها بتقولى هى وبتعيط اديك عملت اللى عايزه متقولش لبابا ارجوك وانا وعد مش هشوف هيثم تانى قولتله خلاص انا حكمتها على قد ما انا هيجت من كلامه على كرستين بس اتعصبت علشان مبانش انى معرص قدامهم وقولتله لا طبعا مينفعش لحد ما بقى يكلمنى كل يوم ويقولى حرام الطيظ دى مضربش فيها مره. قولت ايه اجيلك امتى؟؟ سكتت ومشيت وبعد اسبوع اتفقت معاه يجيلنا وابويا كان فى مأموريه سفر تبع الشغل واختى الصغيره اخدتها وديتها عند عمتى علشان تلعب مع بنتها فى سن بعض وفضيت البيت ليا ولاحمد واتفقت معاه ييجى ويستنى برا الاوضه سلمت بالامر الواقع ورضيت بس اتفقت انهم مش هينفعوا يدخلوا هما الاتنين مع بعض ودخلت لكرستين كانت نايمه فى اوضتها على جنبها اليمين وكانت لابسه عبايه رمادى* بصتلى متنحه وبتقولى مينفعش علشان خاطرى انا اختك اتصرف ازاى هتخلى حد غريب يعمل فيا كدا. حطط وشها فى السرير وقعدت تعيط وبعد رغى كتير اقنعتها بس بشرط انها ينيكها فى طيزها مش كسها وهى نايمه على جنبها ومصدره ليه طيزها من على السرير ومخبيه وشها علشان مش هتقدر عينه تيجى فى عينها قولتلها ماشي بصتلى وقالتلى حاضر برعشه فى صوتها فتحت الباب وناديت احمد اول ما دخل راح قال هنيك ياعم ولا مش هنيك فى الليله دى شديته لجوه وقولتله هتنيك يلا تعالى اول ما شاف طيزها المفلقسه على جنب السرير اتجنن ولقيته بيجرى عليها وبيمسك طيزها وبيقول اه يا انا يازبى ياما ضربت على الطيز دى عشرات اخيرا هضربها فيها. ما تخلى القمر يمصلنا البلبل راح تف على راسه وحطه على خرم طيزها وحاول يدخله مدخلش* ااااااه. احمد فضل ينيك فيها ييجى نص ساعه ويطلع زبره على ميه كس كرستين ونزل لحس فى ميتها ويحط صباعين فى كسها ويدعك جامد وهى تصرخ تحته وتضم رجليها ونزل على خرم طيظها البنى اللى عامل زى الورده و فضل يلحس فيه بلسانه وكرستين عينيها بدات تقلب وجسمها يعرق اووووى وتتاوه بصوت عالى وبدات تقوله بصوت متحشرج حطه حطه ارجوك واحمد يكلمنى يقولى اختك تعبتنى ياد مش قادر اقوم من عليها* راح دفسه فى طيزها مره واحده كرستين صوتت بصوت عالى انا قولت الحاره كلها سمعتنا لقيت سيف ركب على طيظ كرستين وبدأ يحطه بين فلقتها واحمد شغال نيك فى كسها راح سيف حطه على خرمها وبدا يحطه وكرستين بدات تتخدر* واول ما سيف دخله لقيته اتجنن وقعد يدخله ويطلعه سريع ونام فوقيها وفضل نيك جامد ويضرب فى طيزها ويشد حلماتها واحمد تحتيها بيبنيك كسها مكنتش مصدق نفسي ان اختى بتتناك من زبرين فى نفس الوقت وكنت هايج فشخ وزبرى جايب اخره قولتلهم هخرج ياجدعان انا شويه وجاي لقيت احمد بيقولى ياسطا اختك معانا اليوم كله النهارده مش هشيل زبرى منها الشرموطه دى ومسك بزها وحط حلمتها بين سنانه وبدا يعض وبزها يتحرك يمين وشمال مع النيكه وكرستين تصرخ وتتأوه والآه بتاعتها عليت وبدات احس ان الناس فى الشارع سمعانا فعلا من صوتها* الوضع دا لحد ما احمد مره واحده سرع النيك اوووى ومسك طيظ كرستين وثبتها وطلع زبه ولقيت زبه بيضرب كميه لبن رهيبه على كسها من برا ولقيت سيف بينام عليها من ورا برضه وبيترعش وكرستين جسمها ساب خالص احمد شالها من طييازها وحضنها وباسها على خدها ونيمها ضهرها وفضل يبوس كل حته فى جسمها من عينيها لخرم طيظها لصوابع رجلها وقام يلبس هو وسيف وهما مش مصدقين اللى حصل وسيف بيقولى احا ياعم كسم الفجر بتاع جسمها دا ام دعياله اللى هينيكها فى بيته دا مش هيطلع من البيت وكرستين فى عالم تانى وكانها سكرانه ببص على كسها لقيت لبن احمد مليان عليه وفى لبن على شفرات كسها مسكت الملايه وقعدت امسح فيه كويس وبحط صباعى على طيزها لقيت لبن سيف فيه هى دارت وشها بالملايه ومبقتش قادره تتحرك وبعد ما سيف لبسوا وخارجين راحوا لعندها وكل واحد قعد يبوس فى جسمها شويه واحمد بعبصها فى كسها بصباعين وقالها سلام ياشرموطه وقرص بزتها جامد كرستين كانت بتتوجع وبتقوله حرام بقى اااااه كفايه راح ضربها على كسها جامد وقالها ليكى عين يامتناكه تتكلمى قدام اخوكى المعرص راح بصلى قالى مرضي ياصاحبى؟