الكلام على ترجمة أحاديث الكتاب أو الباب إن وجدت: وهي لا تخرج في الغالب عن جزء آية أو حديث أو أثر أو معنى من معاني النظر والفكر ترشد القاصد إلى المغزى المراد ، وذلك بالوقوف عندها شرحا وتوضيحا ، وتلمس وجه مناسبتها ومطابقتها لحديث أو أحاديث الباب كلا أو جزءا مستأنسا ومعتمدا في ذلك على الكتب المؤلفة في المناسبات وتراجم الأبواب الموضوعة على ذلكم المصدر المقصود بالشرح ،