وهي المدرسة والتي تعد ثا ي مؤسسة تمار تأثيرها علـى شخصـية الطفـل محاولـة صـوغه الدراسة، هذا مـا دلـع بـالمجتمع إلـى إعطا، هـا مكانـة لاصـة فـي تربيـة أبنائـه وتلبيـة حاجـاتهم الأساسـية وإشـباعها مـن أجـل المعرلـة والاكتشـاف، وبالتـالي لـم تعـد المدرسـة مجـرد وسـيلة من شخصياتهم ليواكبوا مستجدات المجتمع ومتطلباته، وتبعـا لهـذا ليـي تمتـد إلـى أعمـا إلـــــــى تطـــــــويرمهاراتـــــــه الم تلفـــــــة وتكـــــــوين الاتجاهـــــــات الاجتماعيـــــــة القاسم المشتري بين ثقالة المجتمع والطفل، معتمــدة فــي هــدلها هــذا علــى المعلــم باعتبــاره الاجتماعيــــة بــــالمتايرات المدرســــية، ويحدد معايير التقويم والانضباط. ً ًُ يجعـــــل الطفـــــل عرضــــــة وغيـــاب وحــــدة الفعـــل التربــــوي ســــهمان إلـــى حــــد بعيـــد فــــي إعاهــــة تنشـــئة الطفــــل وتوالقــــه النفن ي والاجتماعي. و بمــا أن عصــرنا يتســم بــالتاير الســريع فــي كالــة اللوانــب لــ ن ذلــن يحــتم ضــرورة تكامــل الأدوار التربويـة بـين الأسـرة والمدرسـة علـى وجـه الخصـو ،