إن هذه القصيدة بمثابة تأريخ ألفعال الشيخ زايد – رحمه هللا – ولقد تركت هذه القصيدة أثراً حيث تعرفنا على عمل تاريخي ّ للشيخ زايد ، بشكل مناسب لفكرة القصيدة . رسالة ّ في آخرها مفادها أن ّ العمل اإلنساني وخدمة البشريّة جمعاء يبقى ً الشيخ زايد – رحمه هللا – ّ وعمله اإلنساني سواء في ترميم سد ٍ مأرب أو حول العالم باق ٍ إلى يومنا هذا وسيبقى ألعوام وسنوات عديدة .