شأن تعاليم التضامن والتسامح والتعاضد وروابط صلة الرحم ومصالح الجماعة وخدماتها. وإننا بصدد ضرورة العودة إلى روح تعاليم الدين بدلاً من التمسك ذلك أننا بصدد مرحلة حضارية جديدة كلياً في تاريخ البشرية تضع أمامنا خيارين لا ثالث لهما : إما الشراكة النشطة التي تستكشف الإيجابيات وتعظمها مما يمثل تكيفاً دينامياً مع هذه المرحلة الحضارية المشارعة،