تُظهر النص أن الصورة، من صور الميثولوجيا المقدسة إلى صور الأنستغرام العابرة، لم تكن قط محايدة بل أداة للتعبير والمقاومة أو الهيمنة. فالجمالية البصرية، بين الخيال والإعلان، تعكس هموم الإنسان، أحلامه، ومعانيه.