و بعد أن استراح الناس من الواقعة الاولى أصدر الامر بالنفير الى وهران و عقد الامر الى السيد الامير عبد القادر فنهض الى وادي سيك و تلاحقت الجموع به ثم إرتحل الى عين الكرمة