يُعد العنف الأسري قضيةً اجتماعيةً خطيرةً تتطلب استجابةً شاملة وتعاوناً من كافة أفراد المجتمع، إن مكافحة هذا النوع من العنف تبدأ من نشر الوعي بأهمية بناء العلاقات الأسرية الصحية المبنية على الاحترام والتفاهم، ولنساهم معاً في بناء مستقبلٍ يعمه السلم والتراحم بين الجميع.