ومهما يكن من أمر فإنّ صفة البحث الدلالي في نظرية اللاحقين من عرب وأوروبيين، لا تتجاوز إطار التعريف لكلّ من الدّال والمدلول، وعلاقة المفردات والمعاني، ولمسات منهجية بأسلوب تكثر فيه السلاسة حيناً،