وهى مستدقة الطرف من أعلاها أى أن قطرها العلوى أقل قليلا من قطرها السفلى ولذا فهى تمثل خلخال حيث عثر على هذا النوع النادر من الحلى فى إحدى قدمى الملك بسوسنس الأول. 5سم تكون من أجزاء هلالية الشكل يربط بينها خرطوش حتوى اسم الملك والإسورة مصنوعة من الذهب واللازورد. خواتم الملك بسوسنس الأول عثر على مجموعة من الخواتم كانت مثبته بأصابع الملك وهى مصنوعة من الذهب واللازورد واليشب الأحمر والطلق المزجج، أما فص الخاتم الرابع فمصنوع على شكل جعران ثبت فوق قاعدة من الذهب ويبدو أن هذه الخواتم كلها قد صنعت الأغراض جنائزية، قلادة الصدر: تعد من أفضل وأروع القطع الذهبية التى عثر عليها حتى الآن وهى مصنوعة من الذهب الخالص وتخص الملك بسوسنس الأول، نتكون من خمسة صفوف من العقود ذات الخرزات الحلقية والتى كانت معروفة باسم "شبيو" ويلغ قطر كل خرزة من هذه الخرزات الحلقية 1 . نلاحظ وجود سبع حلقات كانت تعلق فيها دلايات فقدت ولم يتم العثور عليها. مصنوعة من الذهب المرصع بمادة "الأزرق المصرى" وجدت على مومياء الملك أمنمؤبت قطرها 26سم وطول الدلايات 15سم وتتكون من أحد عشر صفاً من الخرز ثبتة فى محبس يتكون من جزئين متطابقين يغلقان ويفتحان بأسان منزلق والمحبس مصنوع من الذهب المرصع باللازورد على شكل زخارف شبيهة بالشارات العسكرية ونلاحظ أن معظم خرزات الصدرية قد فقدت. 6سم قد شكلت هذه القلادة على شكل الناووس أو المقصورة يعلوها الكورنيش المصرى بداخله قرص الشمس المجنح وفى المنتصف تصوير للإلهتين إيزيس ونفتيس يحوطان الخرطوش الملكى، وعلى طرف الجزء العلوى من القلادة كان يوجد حلقتين على كل جانب كانت تربط فيهما السلسلة التى تحمل القلادة والغرض كان من هذه القلادة جنائزيا وليس للزينة أثناء الحياة. خاصة حيث أنها تتكون من شريحتين من الذهب على شكل واجهة وظهر وتم لحامها سوياً مع ترك فراغ بينهما لا يتجاوز سمكه 2مم، ويقدم القرابين من البخور للإله أوزيريس ويصاحبه نص هيرو غليفى يشير إلى أن الملك قدم قرابين البخور وسكب الماء ثلاث مرات تقرباً لأبيه أوزيريس، فقد شكل على هيئة الكورنيش المصرى يتوسط قرص - دلاية أو سركون الثانى: وعلى يسار التمثال الأوسط تماثل للألهة إيزيس زوجة أوزيريس فى هيئة إمرأة ممشوقة القوام ترتدى ثوباً ضيقاً وعلى رأسها قرص الشمس محاطاً بقرنى بقرة. على رأسه تاجى الوجه القبلى والوجه البحرى،