بعد فرتة من حميء اإلسالم ونزول القرآن الكرمي انطلقت الدراسات اللغوية بعد أن نش ألسنة النا كتابه من أثر ذلفخاف العلماء على اإلسالم و كصناعة املعاجم عن طريق مجع اللغة م ، األعراب الفصحاء وتدوينها، ُّ اهلل َْ نيِك ن " بكسر الالم دليل على ذلك، ولو فعل ذلك، لكانت اللغة أوسع بكثري، كما قال أبو عمرو بن العالء: "ما انتهى إليكم مم حلاءكم عِّ قالت العرب إال أق ّ ويوض ح الرافعي ذلك فيقول: "الرواة والعلماء مل يدونوا اللهجات ، وأشياء أصابوها ًف أشعار العرب مم