أثار الخطاب انزعاج القسيس لأقصى درجة، ودفعه أيضًا إلى أن يعصرَ ذهنَه وهو كان قد دخل الكنيسة بعد اهتدائه إلى المسيحية الذي سار فيه على وهو ما ساعده لاحقًا في التعامُل مع العاهرات والسكارى بنجاحٍ وتفهُّم تام.