بل غايتهم ان يأسسوا دولة لا وجود لها، حاولوا ان يدخلوا الاطفال بهذه الحرب، حتى دخلوا في العابهم الإلكترونية لسهولة غزوهم لهم باستعمال وسائل الترغيب والترهيب كالإغراء والتحذير أو التهديد. إن خطر الإرهاب والتطرف تحدى يومي يستهدف استقرار دولنا وأمن مواطنينا والمقيمين فيها ويهدد نظامنا السياسي والاقتصادي والاجتماعي، لكن الامارات وقفت شامخة امامهم، فرضت هيمنتها وسيطرتها لحماية عقول شبابها واطفالها واقامت حلولاً لهذه المشكلة الفكرية: - نشر التوعية في وسائل الإعلام. - أدخلت هذه المشكلة في مناهجها المدرسية. - شكلت قوة عسكرية لحماية أرضها. - وقعت اتفاقيات سلام مع المسيحيين. - وقعت اتفاقيات سلام مع إسرائيل.