نلقاها في كل ما يصادفنا من أحداث العصر ، وهي دعوة اضطرته إلى حتمثل السيف للذياد عنها ، وكل ذلك نجده ماثلا على ألسنة الشعراء . فحاربهم ومثل الشعر هذه الحرب ، وتلت ذلك فتنة عثمان وحروب على وطلحة والزبير وعائشة من جهة وحروب على ومعاوية من جهة ثانية ، فتعلمت أصوات الشعراء وتصايحوا بأشعارهم في كل مكان .