تأثير إدارة الأرباح على الميزانية: تتحايل إدارة المؤسسة في الميزانية التي تقوم بإعدادها من خلال عدة عناصر أهمها : إلى جانب التلاعب في تصنيف بعض عناصر الأصول بهدف المبالغة في مصاريف الاهتلاك • عدم الكشف عن الديون المدينة المتأخرة، • إضافة بضاعة أو مواد أولية متقادمة أو تالفة إلى كشوف الجرد، • إضافة إيرادات محققة من سنوات سابقة إلى صافي ربح العام الجاري بدلا من معالجته ضمن الأرباح المحتجزة كما يجب، • استخدام تكلفة إيجار مبنى لإخفاء تكلفة مبنى جديد من الظهور ضمن بنود الميزانية حيث يتم إبرام عقد إيجار طويل الأجل يتم بموجبه دفع مصاريف إيجار سنوية، وبالتالي التخلص من المبلغ الضخم المتعلق بالمبنى الجديد. تأثير إدارة الأرباح على جدول حسابات النتائج: يتم التلاعب في مبلغ صافي الدخل من خلال النقاط التالية: وهو يشمل زيادة الأرباح من خلال بيع أصل مقيم أقل من الحقيقة، وكذلك اعتبار عائد الاستثمار جزء من الإيرادات، إضافة إلى تسجيل عائد الاستثمار باعتباره دخلا تشغيليا . • نقل المصاريف الجارية إلى فترات محاسبية سابقة أو قادمة. تأثير إدارة الأرباح على جدول سيولة الخزينة: يبين جدول سيولة الخزينة التدفقات النقدية الداخلة والخارجة من حيث مصادرها واستخداماتها خلال فترة زمنية معينة، التدفقات النقدية الناجمة عن الأنشطة الاستثمارية الأنشطة الاستثمارية من غير النشاطات التشغيلية)، يتم التلاعب في هذا الجدول من خلال عدة عناصر أهمها : • إجراء تغييرات في التدفقات النقدية التشغيلية، مثل تخفيض إيرادات بيع الاستثمارات وبعض حقوق الملكية أو بعض المعدات من الدخل الصافي أثناء حساب التدفقات النقدية التشغيلية، مما يخفض تأثير الضريبة عن التدفقات النقدية التشغيلية. تأثير إدارة الأرباح في جدول التغيرات في حقوق الملكية: يعتبر جدول تغيرات حقوق الملكية وسيط بين قائمة الدخل وبين قائمة المركز المالي، والتي تتحدد بمتابعة التغيرات التي تحدث في بنود حقوق الملكية،