يقول صلى الله عليه وسلم مثل المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر ولحمى صدق رسول الله هذا الحديث يدل على ان يكونوا المسلمين يد واحده بدون عنصريه ويكونوا مساندين لبعضهم البعض فإذ يكون الجار او الصديق او اي علاقه تربط الطرفين بحاجة إلى مساعده فمن واجبنا المساعده إذ كان في استطاعتنا وهذا الشئ من اخلاص وصفات النبي صلى الله عليه وسم فكان يحب المساعده ويصل الرحم فيجب على الناس اتخاذه قضوة لهم في المساعده وصلة الرحم ف المساعده لها اجرا كبيرا عن الله وهي من الصفات الحسنه التي يجب على المسلم ان يتحلا بها وصلة الرحم كذلك ف صلة الرحم تعني ان يزور الاخ اخته بين الحين والاخر وليس اخته فقط بل جميع اقاربه ف صلة الرحم مذكورة في القرآن الكريم قال تعال واتقوا الله الذي سائلون به والأرحام فمن لا يصل الرحم له عذاب شديد ودليل على ذلك قوله تعالى فهل عسيتم ان توليتم ان تفسدوا في الارض وتقطعو ارحامكم اولئك الذين لعنهم الله فأصمهم واعمى اباصرهم واخيراً وليس اخرا نصيحتي لزميلاتي وللجميع مساعدة الصديق /الاهل/ الجار ف الله وصى بسابع جار والجار ك الاخ يجب مساعدته عندما يطلب ومساعدة جميع الذين يحتاجونا في ظروفهم الصعبه