وإنما هي خضوع لنظام وخواص كل جامعة وما تفترضه على نفسها من أنظمة صارمة، على المستوى الإداري أو التعليمي أو تنوع المناهج ومتابعة تطويرها وتحديثها عبر نظام رقابة ذاتية في هيئة تطوير الجامعة؛ مع الاحتفاظ بخصوية كل جامعة، والوجهة التي تميزها من خلال مخرجاتها، ومنافستها في الحصول على سمعة عالية بين سائر الجامعات. وتخضع الجامعات أهلية كانت أو رسمية لرقابة رسمية؛ والاتفاقات المبرمة بين الجامعة والجهات العالمية؛