في بداية القرن الحادي والعشرين، لم يُجتاز اختبار تورينج من قبل أي برنامج ذكاء اصطناعي، لكن بعض البرامج حققت أداءً مماثلاً لأداء خبراء بشريين في مهام محددة، مثل التشخيص الطبي والترجمة والتصميم والتعرف على الصوت والخط.