في إحدى الليالي كان الأخوين سامي وأكرم يتجولان في المدينة لشراء بعض الملابس، فأسرعا الأخوين بالاتجاه نحو الرجل ومدوا له أيديهم لمساعدته على عبور الطريق، فعلى الرغم من أن الأخوين بروا أنهم لم يبذلوا مجهودًا عظيمًا في فعل ذلك إلا أن هذا الفعل ترك أثرًا جميلًا في نفس الرجل العجوز.