تنوع النثر في الجاهلية بين الخطابة، فضلاً عن قدرته على التأثير في العلاقات الاجتماعية و الأحداث السياسية. كان النثر الجاهلي وسيلة قوية لتعليم القيم وتعزيز الهوية الثقافية في المجتمع.