نجاح معالجة المشاكل البيئية في أي بلد يعتمد بشكل كبير على مشاركة المواطنين. فمعرفتهم المحلية، وقدرتهم على تحديد الأولويات والحلول، ومراقبة المشاريع، تُعزز فرص النجاح. كما أن هذه المشاركة تبني دعماً شعبياً واسعاً يدفع باتجاه التغيير الإيجابي.