وقد اتفق الباحثون على أن للتدخين أضراراً خطيرة على الفرد والمجتمع؛ وقرحة المعدة والاثني عشر. وللتدخين أضرار اجتماعية؛ أو الحافلة. وقد أثبت العلماء أن من يجالس المدخن يتعرض لنفس الأخطار التي يتعرض لها المدخن. وقد يجره إلى ألوان من السوء أخطر. فهي واضحة لكل إنسان؛ ففي التدخين إهدار للمال الدي ينبغي صرفه على أنفسنا وأسرنا، أما على مستوى الدول، فهي تبذل أموالاً طائلة لعلاج المدخنين، ولا ننسى أن أعقاب السجاير التي يلقيها المدخنون في كل مكان قد تسبب حرائق تكلف الملايين. إذا كان للتدخين كل تلك الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وهنا ندعو -مخلصين- كل مدخن أن يكف عن هذه العادة السيئة ،