التطوع هو تقديم المساعدة والعون والجهد مِن أجل العمل على تحقيق الخير في المجتمعِ عمومًا ولأفراده خصوصًا، • توفير خدمات قد يصعب على الجهات الحكومية تقديمها لما تتسم به الأجهزة التطوعية من مرونة وقدرة على الحركة السريعة. • التطوع ظاهرة مهمة للدلالة على حيوية المجتمعات وإيجابياتها، • ينظر إلى قطاع التطوع على أنه قطاع رائد والسبب يرجع إلى كونه جهازًا مستقلًا، • إن التطوع يزيد من لحمة التماسك الوطني. وهذا دور اجتماعي مهم يقوم به التطوع. وبنفس هذا المقياس فإنه من الأهمية للمجتمعات إتاحة الفرصة أمام المواطنين للعطاء التطوعي إن رغبوا بذلك. • يساعد المتطوعين على الاستفادةِ من وقت فراغهم، وتحويله إلى نشاط تطوعي مفيد. • تساهم الأنشطة التطوعية في المحافظة على تطور المجتمع. • يساهم في زيادة قدرة المتطوعين على التواصل الفعال مع الأفراد الآخرين. • تخفف من المشكلات المؤثرة على المجتمع والأفراد. • تقليل الصعوبات التي يواجهها المجتمع. • منح المتطوعين الإحساس بالنجاح. ومن أهم أشكال العمل التطوعي ما يلي: • تطوع شامل وهو تطوع الفرد على مدار 24 ساعة، • تطوع قصير الأجل وفيها يتطوع الفرد لبعض الوقت، • تطوع في الحكومة وهناك من يتطوع في العمل بالدوائر الحكومية المختلفة، فهناك مؤسسات حكومية عديدة تطلب التطوع بها بشكل مستمر. تطوع خيري وهناك شكل آخر من أشكال التطوع وهو أن يتطوع الفرد في أي من منظمة متخصصة في خدمة مجتمعها، • أن يتفهم المتطوع بوضوح رسالة الجمعية أو النوادي وأهدافها. • أن يوكل بكل متطوع العمل الذي يناسب إمكاناته وقدراته. • فهم المتطوع للأعمال المكلف بها والمتوقع منه. • أن يلم المتطوع بأهداف ونظام وبرامج وأنشطة المنظمة وعلاقته بالعاملين فيها. • أن يجد المتطوع الوقت المطلوب منه قضاؤه في عمله التطوعي بالجمعية أو النادي. • الاهتمام بتدريب المتطوعين على الأعمال التي سيكلفون بها حتى يمكن أن يؤدوها بالطريقة التي تريدها الجمعية والأندية. • إيضاح الهيكل الإداري للمتطوعين. • إجراء دراسات تقويمية لأنشطة هؤلاء المتطوعين داخليًا.