وإجراء 30 عملية جراحية في تخصص زراعة القوقعة تكللت كلها بالنجاح ولله الحمد، حيث تعد هذه العمليات النادرة هي الأولى من نوعها المنفذة في إطار المشاريع الطبية التطوعية، والمتابعة والبرامج التأهيلية لما بعد العمليات" حيث جاء هذا المشروع امتدادًا للمشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها السعودية عبر ذراعها الإنساني، لمساعدة الشعوب والدول المحتاجة والمتضررة حول العالم. أجرى وفد طبي سعودي ضمن «منظمة الأمين للمساندة الإنسانية»، عمليات زراعة الحلزون والقوقعة الإلكترونية لـ30 طفلاً سورياً، لإجراء العمليات التي وصفها العديد من ذويهم بـ«الحلم» لتكلفتها المرتفعة التي أدت لاستبعادها من المنظمات الإغاثية سابقاً،