التطور الحضاري في دولة الإمارات العربية المتحدة المقدمة: كانت دولة الإمارات العربية المتحدة في الماضي بلادًا بسيطة يغلب عليها الطابع الصحراوي، وكانت الموارد قليلة، ومع مرور الزمن، بزغت دولة الإمارات كواحدة من الدول الأكثر تطورًا ونموًا في المنطقة والعالم، بدايةً، طيب الله ثراه، وقد آمن بأن التنمية الحقيقية تبدأ ببناء الإنسان. سعى الشيخ زايد إلى تمكين الشعب وتطويره ليصبح قادرًا على مواجهة تحديات المستقبل. انطلقت مسيرة التقدم الحضاري منذ قيام الاتحاد عام 1971، وليس المال والنفط”. وقد سارت القيادة الحكيمة على نهج الشيخ زايد، حيث استمرت في تعزيز البنية التحتية، مثل التعليم والصحة والاقتصاد. رحمه الله، وإطلاق خطط تنموية كبرى، من جهته، نهضة حضارية في دبي، حيث أصبحت المدينة وجهة عالمية ومركزًا رئيسيًا للأعمال والسياحة. قال الشيخ محمد بن راشد: “لا يوجد مستحيل في قاموسنا”، أطول برج في العالم، الخاتمة: اليوم، تتجلى ثمرة جهود حكام دولة الإمارات في ازدهارها ورفاهية شعبها، الإمارات اليوم هي نموذج ملهم لدولة شابة، بهذا الإيمان، وبهذه الرؤية،