يزداد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها من الحالات الصحية ، مما قد يزيد من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.التاريخ العائلي: يمكن أن يؤدي التاريخ العائلي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو الموت القلبي المفاجئ إلى زيادة خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.نمط الحياة المستقرة: قلة النشاط البدني المنتظم يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والحالات الصحية الأخرى ، والتي يمكن أن تزيد من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.التدخين: يعد التدخين أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية ويمكن أن يزيد من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى زيادة مخاطر الاستجابات غير الطبيعية للتمارين الرياضية ، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم الناجم عن التمارين الرياضية وعدم انتظام ضربات القلب الناتج عن التمارين الرياضية.داء السكري: يتعرض الأشخاص المصابون بداء السكري لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والحالات الصحية الأخرى ، والتي يمكن أن تزيد من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.السمنة: السمنة عامل خطر رئيسي لأمراض القلب والأوعية الدموية ويمكن أن تزيد من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمارين الرياضية.أمراض القلب أو الأوعية الدموية السابقة: يمكن أن يزيد تاريخ الإصابة بأمراض القلب أو الأوعية الدموية ، بما في ذلك احتشاء عضلة القلب أو السكتة الدماغية أو أمراض الأوعية الدموية الطرفية ، من خطر الاستجابات القلبية الوعائية غير الطبيعية للتمرين.بعض الأدوية: يمكن أن تؤثر بعض الأدوية المستخدمة في علاج ارتفاع ضغط الدم أو الربو أو حالات أخرى على استجابة القلب والأوعية الدموية للتمارين الرياضية وتزيد من خطر حدوث استجابات غير طبيعية.التمارين عالية الكثافة أو المطولة: يمكن أن تؤدي التمارين المفرطة أو المطولة إلى إجهاد نظام القلب والأوعية الدموية وتزيد من خطر حدوث استجابات غير طبيعية.