أعطى النبي صلى الله عليه وسلم مثلا أعلى لمعاملة أهل الكتاب. حتى روي أنه لما زاره وفد نصارى نجران، وروي أنه كان يقترض من أهل الكتاب نقودا ويرهنهم أمتعته، حتى إنه توفي ودرعه مرهونة عند بعض يهود المدينة في دين عليه،