دراسة ليلى أبو لغد "هل تحتاج المرأة المسلمة الخلاص?"، والذي يسلط الضوء على المشاكل الحقيقية التي تواجهها النساء المسلمات ويلاحظ أن هذه المشاكل غالبا ما تكون أكثر ارتباطا بالسياسة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية من الدين. حيث انتقد أبو رود الطريقة التي يتم بها تصوير المرأة المسلمة في وسائل الإعلام الغربية كضحايا بحاجة إلى الخلاص. بالإضافة إلى دراسات حالة حول تجارب المرأة في المجتمع الإسلامي ، بدلا من اختزال المشاكل التي تواجهها المرأة المسلمة في القضايا الدينية. يساهم هذا البحث في فهم أكثر أهمية للقوالب النمطية عن النساء المسلمات ويشجعنا على إعادة التفكير في كيفية معالجة هذه القضايا في المناقشات العامة والسياسية. تعتبر هذه الدراسة مادة مرجعية مهمة لفهم العلاقة بين الثقافة والدين والسياسة وتأثيرها على حياة المرأة المسلمة.