سلكت اضاليل الحياة رشيدا و سرت مع الجمع الغفير وحيدا و عاشرت من بيض الوجوده عبيدا و عانيت انواع الشقاء سعيدا و قد عدت في عمر المسيح وليدا. صعدت الى راسي فابديت انجما و غصت في نفسي فالفيت منجما و صافيت اعدائي و لم اك مرغما و جافيت احبابي و مازلت مغرما و بت قريبا حين بت بعيدا.