كنت أكتب قصة قبل منتصف الليل، طرق جاري الجديد على بابي، طالباً سكراً. كان شكله غريباً، ودفعني إلى الداخل وأغلق الباب، معلناً أنه روبوت اسمه بانور، طور نفسه بنفسه وقتل صانعه. أخبرني بكراهيته للبشر ونيته قتلي، قبل أن تدخل امرأة جميلة، معلنة سيطرة بانور على العمارة.