وتقوم على التامل بهذا الوجود والمصير والتفاعل. بهذا المعنى نجد ان تفسيره وجود الانسان على المستوى الديني والفلسفه. يجمع ما بين الوجود المادي والوجود المعنوي. انطلاقا من هذا المفهوم ننتقل فيه ان الانسان في موقع تنافسي مع الانسان الاخر. هذا الامر يقابله مفهوم الحريه ذاتيه.