منذ باكورة مكوناته الثقافة الذاتية والتي تعكسها ارهاصاته الأولى في دراساته للشخصية التي رسم لكل منها مفتاحا خاصا بها ، نجد معالم هذه الجهود النفسية أو تجربته النفسية قد تأصلت حين أصدرت كتابيه « ابن الرومي حياته من شعره في النصف الأول من القرن العشرين و"أبو نواس في مطلع النصف الثاني من قرننا العشرين ، عباس محمود العقاد" استخدم في دراسته تلك طريقة التحليل النفسي . وعلى ذكر نظرية التحليل النفسي،