يحدد الغرض من أي تطبيق هوية التطبيق وشكله النهائي. فغرض التواصل يتطلب تصميمًا بسيطًا وسهل الوصول للرسائل، بينما يتطلب غرض تنظيم البريد الإلكتروني أو إدارة المهام إضافة أدوات أكثر تعقيدًا لتنظيم البيانات والمعلومات بكفاءة. باختصار، الغرض هو المحرك الرئيسي وراء تصميم التطبيق وميزاته، حيث يؤثر بشكل مباشر على واجهة المستخدم ووظائفه.