عاش الخوارزمي بعد وفاة الواثق باللَّه، والتأليف من أجل نيل رضا الله، والعمل على تحقيق راحة البشر، واستمر في ذلك حتّى وفاته في مدينة بغداد عام 850م/235هـ؛