يستند هذا التقسيم على الاثر الذى يحدثه الاستعمال فى الشئ ومن ثم يعتبر الشئ قابل للاستهلاك اذا كان يترتب على استعماله لاول مره الاستهلاك ( بحيث تكون طريقه استعماله هى ذاتها طريقه استهلاكه وفنائه) وهذا الاستهلاك قد يكون ماديا اذا ما ترتب على الاستعمال فناء الشئ او على الاقل تغيير ذاتيته كما هو الحال بالنسبه الفاكهه التى يترتب على استعمالها فنائه