تناولت مقالة " الدليمي " سنة (٢٠١٧) والتي جاءت بعنوان " تأثير النمو الاقتصادي على تعليم المرأة في دولة قطر". ​(التحرير(محرر)، 2022، الصفحات 11-10)​ أولاً:- تعزيز التعليم والبحث العلمي في رؤية قطر ٢٠٣٠؟ حيث أن رؤية قطر ٢٠٣٠ تهدف إلى تطور التعليم في المجتمع أكمل داخل وخارج الدولة؛ لأنه لتعليم ركن أساسي من أركان نهضتنا الحديثة، لذلك وفرت الدولة برامج تعليمية مخطط لها لإعداد شباب وأطفال وتزويدهم ومساعدتهم على تيمة قدراتهم وتطويرهم وظهور مواهبهم المدفونة، لنشأ جيل مبتكر ومفكر في مستقبله.وأيضاً يكون جيل محافظا على أساس ومبادئ والقيم والعادات والتقاليد وأخلاق لظهور جيل متطور بالأخلاق ولم يكون التعليم في دولة قطر واقفاً فقط على التعليم داخل الدولة؛ بل كان أيضاً خارجها، لحرص الدولة على نشره في جميع أنحاء العالم وحرصها أيضاً على بناء المؤسسات ومدارس التعليم مثل القرآن الكريم واللغة العربية؛ لأنه كان هدفها أساسي نشر العلم وتطورات في كافة المجالات، والقضاء على الفقر والانحرافات السلوكية والأخلاقية والعادات الغير لائقة في المجتمع والعالم كل.ثانياً :- دور المرأة في التعليم لرؤية قطر ٢٠٣٠؟ حيث أنه للمرأة دور هاماً في المجتمع العربي والعالم ولكن للأسف في بداية السنوات كان المجتمع لا يسلط الضوء عليها من ناحية التعليم وأنه عمل المرأة كان مختصرا على بيتها وتربية أبناءها وعدم ظهورها من محيط منزلها، وتضمنت العديد من الصفوف،وتم أقناع الأهالي لأرسال أبناءهم إلى المدارس، ومع زيادة البترول وزيادة الدخل تطورت وتوسعت المدراس لتسع عدد الطلاب الكثيرة. ولم يكون التدريس مقتصرًا على الأولاد فقط، بل كان تشمل البنات أيضاً، وكانت هذه مدرسة بقيادة " السيدة آمنة الجيدة ".الأهداف:- ولأنه هذا يجعلهم يبدعون في مستقبلهم، وبأن لمرأة لها دور هاماً وأساسياً في المجتمع؛ لأنها نقطة بداية لظهور جيل صاعد متربي على الاحترام والأخلاق والقيم ولا يقتصر تطورها على نفسها بل على التطور الاقتصادي والتنموي أيضاً.