الفصل السابع دور المهام الاتصالية فى تعلم اللغات الأجنبية وتدريسها وصف المهام الاتصالية وكذلك في مجال التعليم. كما ستوضح الأمثلة الآتية فإن المهام الاتصالية قد تتمايز في جوهرها تميزا واضحا وقد تحتوى على فعاليات لغوية متمايزة النطاق، حل المشكلات الألغاز المصورة، قراءة رسالة إلكترونية والرد عليها، .. إلخ. وقد تكون المهمة الاتصالية بسيطة للغاية أو معقدة تمام التعقيد (على سبيل المثال التعامل مع عديد من الرسوم البيانية والتعليمات المترابطة مع بعضها البعض، كما قد تحتوى مهمة اتصالية معينة عددا متباينا من الخطوات أو المهام الجزئية المتشابكة بحيث يكون أحيانا من الصعوبة بمكان وضع تعريف يعتبر الاتصال مكونا جوهريا لمهام يعنى المشاركون فيها بالتفاعل والإنتاج والاستقبال أو الترجمة، أو بتوليفة من مجالين أو ثلاثة من هذه المجالات، إعداد محاضرة عامة تلعب المهام الاتصالية الشبيهة دورا عظيما في كثير من المقررات الدراسية، الكتب التعليمية، المواقف التعليمية والاختبارات، وإن اتخذت عادة لأغراض التعليم والاختبارات شكلا متغيرا. يتم اختيار هذه "المهام المنسحبة على الواقع"، " المهام المستهدفة" أو "المهام التي لها وظيفة العينة على أساس احتياجات الدارسين خارج الفصل الدراسي، وهي احتياجات ثمة أشكال أخرى من المهام الاتصالية في الحصة تتمتع بطبيعة "تعليمية" وتستند على الطبيعة الاجتماعية والتفاعلية وكذلك على مباشرية الموقف التعليمي الذي يكون فيه الدارسون على استعداد للمشاركة في الموقف التعليمي الافتراضي ولقبول أن يتم استخدام اللغة المستهدفة بدلا من اللغة الأم الأكثر سهولة وطبيعية له لتنفيذ مهام مرتكزة على المحتوى. وهذه المهام التعليمية لا ترتبط بالمهام "الواقعية" والاحتياجات التعليمية إلا ارتباطا غير مباشر وهي تهدف إلى تطوير كفاءة اتصالية استنادا على فرضيات ومعارف تخص العلميات الدراسية على وجه العموم وتحصيل اللغات على وجه الخصوص. تهدف المهام الاتصالية التعليمية خلافا للتمرينات التي يحتل فيها التدريب الخارج عن السياق النصى على بعض الصيغ مكان الصدارة) إلى إشراك الدارسين إشراكا فاعلا في اتصال مجدى، والمهام الاتصالية لها ارتباطاتها في مكان وزمان الموقف التعليمي)، هي تحدى يمكن التغلب عليه مع ذلك إذا ما تم توفيق المهام، وتؤدي إلى نتائج ملموسة وربما أيضا لنتائج لا تظهر أثارها على الفور). وقد تحتوى المهام من مثل هذا النوع مهاما جزئية تتخطى حدود الاتصال ذاته أو ما يعرف بـ "ما وراء الاتصال " (metacommunicative)، أي الاتصال عبر تنفيذ المهمة أو عبر اللغة المستعلمة في أثناءه. ومن ضمن ذلك أن يشارك الدارسون في اختيار المهمة وأدائها وتقييمها، وهو الأمر الذي يصبح عادة في موقف تعلم اللغة مكونا جوهريا من مكونات المهمة ذاتها. والمهام الاتصالية في أثناء الدرس، والوصول لصياغة لها والتعبير عنها بغرض الوصول إلى هدف اتصالي. وفي حال المهام التي طورت خصيصا لتعلم أو تعليم اللغات فإن الأمر يتعلق مع ذلك بالمضامين وكذلك بالطريقة التي يفهم من خلالها المحتويات ويعبر عنها ويتم التوصل لصياغة لها. عند الاختيار العام للمهام الاتصالية وتتابعها لا بد من الموازنة بشكل متغير دائما بين الأهمية التي يتم إيلاءها للمحتوى وللشكل وبين الأهمية التي تخص الطلاقة والصحة بحيث يمكن مراعاة تنفيذ المهمة وكذلك عملية تعلم اللغة بشكل سهل وملائم. 7.2. بالنظر إلى تنفيذ المهام الاتصالية بمفهومها التربوى فإنه من الضروري مراعاة الاعتبارات الآتية: كفاءات الدارسين وما يرتبط بها من الشروط والقيود الخاصة بمهمة معينة التي يمكن تغييرها لتنويع درجة صعوبة المهام في الدرس) وكذلك 7.2. تتطلب المهام مع اختلاف نوعها تفعيل طائفة كاملة من كفاءات عامة ملائمة، ومنها على سبيل المثال المعرفة بالعالم المحيط والخبرات المرتبطة به، المعرفة الاجتماعية الحضارية (بالنظر إلى حياة المجتمع الذي يتم فيه تحدث اللغة الأجنبية وإلى الفروق الجوهرية بين الممارسات والقيم والتصورات في هذا المجتمع وفي مجتمع الدراس نفسه)، المهارات مثل المهارات المتداخلة حضاريا للوساطة بين الحضارتين)، مهارات التعلم، وكذلك مهارات الحياة اليومية (انظر الفقرة 5. 1). 2). إضافة إلى ذلك تؤثر الشخصية الفردية والتصورات الخاصة بدارس اللغة أو بمستخدمها في تنفيذ إحدى المهام. يسهل التفعيل السابق لكفاءات الدارسين إنجاز مهمة ما بنجاح. وفي هذا الإطار فإنه يمكن على سبيل المثال في مرحلة البداية لمهمة ما والتي يتم فيها صياغة المشكلة أو تحديد الهدف إتاحة العناصر اللغوية الضرورية أو لفت الأنظار إليها، أو أن تستغل المعارف السابقة والخبرات المعاشة سابقا لتفعيل أنماط مناسبة. وثمة إمكانية أخرى تتمثل في تشجيع الدارسين على تخطيط المهمة بأنفسهم أو التدرب عليها إعتمادا على الذات. وبهذا يتصاعد احتمال تأدية المهمة بشكل ناجح كما ونوعا. 7.2. شروط وقيود لا يتأثر تنفيذ مهمة ما بكفاءات وخصائص الدارسين / مستعملي اللغة فحسب، بل يتعلق بمجموعة من الشروط والقيود تعلقة بالمهمة ذاتها حيث يمكن لهذه الشروط والقيود أن تختلف من مهمة لأخرى. يمكن السماح للدارسين بتكرار قراءة نص أو سماعه حسب مقتضى الحال أو أيضا وضع إطار زمني محدد. يمكن للإجابة المطلوبة أو رد الفعل المطلوب أن يكون بسيطا للغاية (على سبيل المثال رفع اليد) أو صعبا (على سبيل المثال صياغة نص جديد). أما في حالات المهام التفاعلية والمنتجة فإن الشروط التي يجب تنفيذ المهمة في إطارها تختلف لرفع درجة صعوبة المهمة أو خفضها. يمكن تنويع العناصر الآتي ذكرها - من بين عناصر أخرى - : طول زمن الإعداد والتنفيذ، مدة التفاعل أو الإنتاج، درجة التنبؤ (أو عدم التنبؤ بحدوث شيء ما، 3. استراتيجيات إن تنفيذ مهمة اتصالية ما عملية معقدة ويتطلب هذا التنفيذ لذلك التناغم الاستراتيجي الطائفة كاملة من كفاءات الدارسين والعناصر المتعلقة بالمهام . يستجيب مستعمل اللغة أو الدارس المطالب مهمة ما عندما يفعل تلك الاستراتيجيات العامة والاتصالية التي بها يستطيع أداء كل مهمة بأفضل شكل، حيث يقوم مستعمل اللغة أو الدارس بطبيعة الحال بتطويع وتقنين وفلترة المدخل، والأهداف وكذلك الشروط والقيود المتعلقة بالمهمة لمواءمتها بمصادره الخاصة ومقاصده وأسلوب التعلم الخاص به في أحد مواقف تعلم اللغة). يختار ويوازن ويفعل وينسق مستعمل اللغة / الدارس في أثناء تنفيذ المهمة الاتصالية الملائم من عناصر الكفاءات المطلوبة لتخطيط وتنفيذ وتقييم وما كان ذلك ضروريا) تقويم المهمة لتحقيق المقصد الاتصالي المبتغى بشكل مؤثر. تمثل الاستراتيجيات ذات الطبيعة العامة وكذا الاتصالية همزة وصل جوهرية بين مختلف كفاءات الدارس أكانت فطرية أم مكتسبة) وبين الأداء الناجح لمهمة ما. (انظر الفقرة 4. 4 و 4. 5). الاستراتيجي بين كفاءات الدارسين ومؤشرات المهام في أثناء تأدية مهمة ما. على الأقل القليل بالنسبة لدارس بعينه. وعليه فإنه من الضروري في مواقف تعلم اللغة أن يتم اختبار إلى مدى يمكن دمج عناصر المرونة والتمايز في تطوير وتنفيذ مهمة ما. بالرغم من المشاكل التي تصاحب تحديد درجة صعوبة مهمة اتصالية ما فلا بد أن يسير اختيار وتنويع المهام حسب مبادئ معينة وأن يكونا مترابطين للاستفادة من خبرات الدارسين بشكل فعال. ومثل هذا التوجه يراعى الكفاءات الخاصة للدارسين وكذلك العناصر التي تؤثر في صعوبة مهمة ما، وهو ما يعنى أيضا أن مؤشر المهام يتنوع الموادعة المهمة مع بما فيها مقاصدهم أنفسهم وأساليب تعلمهم أنفسهم. 1. كفاءات وخصائص الدارسين عناصر إدراكية - طراز المهمة وما يرتبط بها من مجريات. الإحاطة بالمهمة: يتناقص الحمل الإدراكي ويصبح أداء المهمة بنجاح أكثر سهولة كلما زاد إلمام الدارس بالجوانب الآتية: - معرفة اجتماعية حضارية ذات صلة، ومنها على سبيل المثال الصيغ اللغوية المناسبة للسياق، معلومات خلفية ضرورية التي يفترض وجودها عند المتحدث أو عند مؤلف النص). ذات هوية وطنية أو حضارية، والفروق الواضحة بين حضارة المتعلم وحضارة اللغة المستهدفة (انظر الفقرة (5. 2) وكذلك الوعى المتداخل حضاريا (انظر الفقرة (5. 1.1. 3). المهارات: يتوقف أداء مهمة ما على مدى امتلاك الدارس للمهارات الآتية - من بين مهارات أخرى -: المهارات التنظيمية ومهارات الاتصال مع الآخرين والتي تكون ضرورية لتنفيذ مختلف خطوات المهمة. اكتشاف شيئا ما للنفس، 2)، بما فيها القدرة التعامل مع المعاني الضمنية في خطاب أهل اللغة الأجنبية. بحسب قدرته. على التعامل مع مختلف الخطوات المعنية، المباشرة أو المجردة، أو مع "العمليات الإدراكية". على التنبه إلى المتطلبات الخاصة بالقدرة الاستيعابية (نطاق التفكير المتصل") والتي تتطلبها المهمة، وعلى تنسيق مختلف الخطوات مع بعضها البعض أو ربط مهام متقاربة مع بعضها البعض بالرغم من اختلافها). 7.3. العناصر الوجدانية إلخ). الحالة النفسية تؤثر الحالة البدنية والعاطفية للدارس في تنفيذه المهمة اتصالية ما فدارس يقظ هادئ الأعصاب يمكن 1.3. يعتبر مستوى تطور الوسائل اللغوية للدارسين أحد العوامل المهمة حينما يتعلق الأمر بتحديد ملائمة مهمة ما أو تهيئة مؤشر المهام بشكل صائب. يشمل هذا العامل المعارف الخاصة بالقواعد النحوية، بالحصيلة اللغوية، النطقيات (الفونولجيا) وقواعد الإملاء وإجادة هذه العوامل التي هي ضرورية لتنفيذ المهمة، أى الوسائل اللغوية ومنها على سبيل المثال نطاقها العام، ولكن أيضا جوانب الاستخدام اللغوى مثل طلاقة التحدث، المرونه، الترابط المنطقى الملائمة والدقة. قد تكون مهمة اتصالية ما معقدة لغويا ومع ذلك سهلة من الناحية الإدراكية أو العكس بالعكس. وعليه فإنه من الممكن في أثناء اختيار مهام ما لأهداف تربوية تعويض قيمة عامل من العوامل بآخر بالرغم من أنه في أحد المواقف الواقعية قد تكون الاستجابة الملائمة لمهمة إداركية معقدة أيضا معقدة تمام التعقيد من الناحية اللغوية). على الدارسين في أثناء تنفيذ المهام أن يعنوا بالمضمون وبالشكل على حد سواء. وفي الحالات التي لا يضطر فيها الدارسون إلى الاهتمام المفرط بالنواحي الشكلية فإنه يتاح للدارسين مصادر أكثر لمراعاة النواحي الإدراكية. 7.3. 2 شروط وقيود المهام الاتصالية بالنظر إلى الشروط والقيود التي يتم في إطارها تنفيذ المهام الاتصالية حجرة الدراسة فإنه يمكن تنوي تنويع عوامل عديدة التفاعل والإنتاج. الاستقبال. 7.3. 2.1. التفاعل والانتاج تؤثر الشروط والقيود التالية في صعوبة المهام التفاعلية والانتاجية المعينات. التنبؤ. شروط مادية. المشاركون. المعينات يمكن تقليص صعوبة المهمة عبر توفير معلومات ملائمة من خصائص السياق وعبر وجود معينات لغوية نطاق السياقات المتاحة يتم تسهيل أداء مهمة ما عن طريق توفير معلومات وافرة ذات صلة عن المشاركين، الأدوار، المضمون، الأهداف واضحة الصياغة وملائمة. إلخ) في خلق التوقعات وفي تفعيل المعارف السابقة أو الخبرات السابقة وكذلك في تفعيل الأنماط المكتسبة. يجب مراعاة النواحي الزمنية الآتية - من بين نواحي أخرى يجب مراعاتها : الزمن المتاح للتحضير، أى إلى مدى يكون التخطيط أو التدريب المنهجي ممكنا عند حدوث اتصال تلقائي فإن التحضير الواعي لا يكون ممكنا، وعليه فإن الأداء الناجح للمهمة يتطلب اللجوء لاستراتيجيات بشكل متطور وغير واعي. أما في الحالات الأخرى فإن الدارس يكون تحت ضغط وقت أقل ويمكنه بالتالي اللجوء لاستراتيجيات ذات صلة بشكل أكثر وعيا، على سبيل المثال عندما يكون من الممكن التنبؤ بنماذج الاتصال بشكل كبير أو تكون نماذج الاتصال محددة من قبل، ومن أمثلة ذلك العمليات الروتينية، الزمن المتاح للتنفيذ كلما ازدادت درجة إلحاج حدث اتصالي ما و / أو نقص الزمن المتاح لأداء المهمة كلما زاد في حالة الاتصال التلقائي الضغط في أثناء تنفيذ المهمة، ومع ذلك فإنه يمكن لبعض المهام غير التلقائية التفاعلية أو الإنتاجية أن تمارس نوعا من ضغط الوقت، ومن أمثلة ذلك تحديد موعد التسليم النص الواجب إعداده، حيث يتناقص عن طريق ذلك مجددا الوقت المتاح للتخطيط، للتقييم والتقويم. مدة المهمة: إذا تم تثبيت العوامل الإدراكية وشروط التنفيذ يكون تفاعل تلقائي طويل المدة، مهمة (مركبة) ذات خطوات متعددة أو تخطيط الهدف كلما اقتضى الأمر التفاوض بشكل أكبر لتحقيق هدف أو أهداف مهمة ما كلما زادت غالبا صعوبة المهمة. علاوة على ذلك يرتبط قبول تحقيق. مهمة مختلفة النوع وملائمة في ذات الوقت بعدى مشاركة المدرسين والدارسين في توقعاتهم بالنظر إلى نتائج المهمة. فالأهداف المختلف عليها تتطلب وصول المشاركين لنتيجة وحيدة متفق عليها على سبيل المثال الاتفاق على طريقة إجرائية محددة)، وهو الأمر الذي قد يجلب معه حدوث مفاوضات موسعة عندما يتم تبادل معلومات بعينها تكون ضرورية لأداء المهمة بشكل ناجح. غالبا ما يزيد التغير المتكرر في مؤشرات المهام عند تنفيذ مهمة ما المتطلبات التي تطرح على المشاركين في الحديث. في أثناء أداء مهمة تفعالية يرغم إدخال عنصر غير متوقع (حدث ملابسات معلومات، مشاركين الدارسين على تفعيل استراتيجيات ذات صلة للتعامل مع دينامكية الموقف الجديد الأكثر تعقيدا. شروط مادية يمكن للضوضاء أن تسبب صعوبة في استيعاب المدخل اللغوى عند حدوث عملية تفعالية: التشويش: يمكن للأصوات الموجودة في الخلفية أو خطوط تليفونية سيئة أن تجعل على سبيل المثال من الضروري للمشاركين الرجوع إلى معلومات سابقة على شكل معارف نمطية اللجوء لتقنيات الاستنتاج . المشاركون إذا ما نظرنا إلى الشروط التي تؤثر في سهولة أو صعوبة المهام "الواقعية" التفاعلية فهناك بالإضافة إلى المؤشرات المذكورة عاليه عدة عوامل آخر تخص الدارسين يجب مراعاتها على الرغم من كونها عادة غير قابلة للتغيير. على سبيل المثال عن طريق التفاوض وقبول تغير الأهداف ومن خلال تسهيل عملية الفهم، على سبيل المثال حينما يستجيب لرغبة الطرف الآخر في التحدث بشكل أبطأ، في تكرار شيء ما أوفى شرح شيء ما. خصائص لغة المشاركين في الحديث على سبيل المثال سرعة التحدث اللكنة الوضوح، الترابط المنطقى. مشاهدة المشاركين في الحديث في أثناء حدوث تفاعل مباشر يسهل وجود خصائص شبه الغوية مصاحبة الاتصال). الكفاءات العامة والاتصالية للمشاركين في الحديث، بما في ذلك السلوك (درجة الإلمام بأعراف جماعة لغوية بعينها) وتوافر المعلومات عن الموضوع محل الدراسة. 7.3. 2.2 الاستقبال تؤثر الشروط والقيود التالية في صعوبة مهام الفهم. معينات في تأدية المهمة. خصائص النص. نوع الاستجابة المطلوبة. معينات على تأدية المهمة يمكن لتوفير المعينات على اختلاف أنواعها أن تقلص ما قد يطرأ من صعوبة في نص ما: وعليه فإنه يمكن للمرحلة التحضيرية أن تخدم التوجيه وتفعيل المعارف السابقة، كما أن توجيهات واضحة ومحددة تحيل من حدوث ما قد يطرأ من بليلة، المرحلة التحضيرية يتقلص عبء الاستيعاب وبالتالي صعوبة مهمة ما حينما يتم تحفيز التوقعات توفير معلومات خلفية ضرورية، والقراءة الفعلتين. العناوين . إلخ. بخصوص مسار وأهداف مهمة ما. ذات الصلة والوفيرة (لا) معلومات زائدة عن الحد ولا شحيحة للغاية من خطر حدوث البليلة العمل في مجموعات صغيرة يؤدى العمل في مجموعات صغيرة مع دارسين بعينهم،