إن الشعور بجودة الحياة يعد نسبيا يستند إلى اعتماد الفرد على معيار قناعته ، في ضوءيحتاج الطالب الجامعي إلى خدمات صحية من أجل التمتع بالتوافق الاجتماعي والدراسي، الذي يساعده علىالتحسن المستمر للحياة الاجتماعية للطلبة في مؤسسات التعليم الجامعي، مما يؤدي إلى إشباع احتياجاتهم، ومساعدتهم على التحصيل والنجاح العلمي : فعندما يتمتع المتعلّم بظروف محفزة على التعلم فحتماً ستكون نتيجتها