فاستخدام الوقود الأحفوري وإنتاج الغازات الصناعية وتغيير الاستخدام الأرضي هي بعض الأنشطة البشرية التي تسهم في زيادة تراكيز الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي. يؤدي ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى تأثيرات مناخية وبيئية واقتصادية خطيرة. ويلزم التصدي لتأثيرات التغير المناخي من خلال التكيف والتخفيف. يشير التكيف إلى قدرة المجتمعات والنظم البيئية على التكيف مع التغيرات المناخية المتوقعة، بينما يشير التخفيف إلى الجهود لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة من خلال استخدام مصادر طاقة مستدامة وتحسين كفاءة الاستخدام. 1 زيادة الوعي العام حول التغير المناخي وأهمية الحد من انبعاثات الغازات االدفيئة. 3 تحسين كفاءة استخدام الطاقة في القطاعات المختلفة مثل الصناعة والنقل والمباني. 4 تعزيز العمل و التعاون الدولي للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتعزيز التكنولوجيا النظيفة. 5 تشجيع التنمية المستدامة وتغيير الاستخدام الأرضي للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وزيادة الاستدامة البيئية. 6 دعم البحوث والابتكار في مجال تقنيات الانبعاثات المنخفضة والسلوك المناخي المستدام. 7 دراسة الآثار المتعلقة بالغازات الدفيئة و التأثيرات المحتملة للغازات الدفيئة على المناخ. 8 تقييم السياسات والتدابير الحالية: يجب تقييم السياسات والتدابير التي تم اتخاذها حاليًا للتعامل مع الغازات الدفيئة وتغير المناخ.