حفظ التراث الإماراتي: موقع مليحة يساهم بشكل كبير في حفظ التراث الثقافي الإماراتي وتوثيق تاريخ المجتمع الإماراتي عبر العصور. من خلال الدراسات والبحوث التي تُجرى على المواقع الأثرية في مليحة، يمكن فهم العادات والتقاليد التي كانت سائدة في المجتمعات القديمة. تعزيز الهوية الثقافية: اكتشاف مليحة يساهم في تعزيز الهوية الثقافية الإماراتية الحديثة، من خلال الإشارة إلى أن الإمارات كانت دائمًا منطقة غنية ثقافيًا وتجاريًا. كما يُظهر الاكتشاف أن الإمارات كانت جزءًا من شبكة واسعة من العلاقات التجارية والثقافية في العالم القديم. الاستفادة السياحية والتعليمية: موقع مليحة هو الآن وجهة سياحية مهمة، حيث يُعد من أهم المواقع السياحية التاريخية في دولة الإمارات. كما يُعتبر مركزًا تعليميًا للأجيال الجديدة لفهم تاريخهم الثقافي والجغرافي. موقع مليحة يمثل جسرًا بين الماضي والحاضر في الإمارات، ويعكس تطور المجتمعات القديمة في المنطقة وأثرها في الحياة الاجتماعية والثقافية. عبر الاكتشافات الأثرية في مليحة، يمكن للباحثين والمواطنين على حد سواء أن يطلعوا على جزء من تاريخ الإمارات العميق،