وَتَسْعَى إِلَى مُسَاعَدَةِ زُمَلَائِهَا الْخِرِّيجِينَ فِي الْحُصُولِ عَلَى الْوَظِيفَةِ الْمُنَاسِبَةِ، لَا أَقُولُ إِنَّنِي قَدْ أَتَيْتُ بِمَا لَمْ يَأْتِ بِهِ الْأَوَائِلُ وَلَكِنِّي أُوكِدُ إِنَّنِي قُمْتُ بِالتَّفْكِيرِ وَابْتَكَرْتُ شَيْئًا سَيَحُلُّ الْعَدِيدَ مِنْ التَّحَدِّيَاتِ الَّتِي تُوَاجِهُ الطُّلَّابَ وَالْخِرِّيجِينَ فِي كليتنا وَالْمُؤَسَّسَاتِ التَّعْلِيمِيَّةِ الأُخْرَى وَسَيُحَرِّكُ الْمِيَاهَ الرَّاكِدَةَ نَحْوَ التَّقَدُّمِ وَالِابْتِكَارِ. أَنَا فِي قِمَّةِ الشَّغَفِ وَالِاهْتِمَامِ بِهَذَا الْمَوْضُوعِ، أَعْلَمُ يَقِينًاً بِأَنَّ مَصْلَحَتَنَا كَطَلَبَةٍ تَأْتِي فِي الْمُقَدِّمَةِ بِالنِّسْبَةِ لَكُمْ،