إن التساؤل والمساءلة هما جوهر فلسفة مايير ، واعتبار السؤال حاملاً لأهم بذور جوابه. أما أفلاطون فكان منبع فلسفة البحث عن الجواب لا التساؤل، وبالتالي صار للتساؤل - عنده - دور أسلوبي سفسطائي فقط، في حين جعل أرسطو التساؤل وجهاً من وجوه الجدل.