زادت السرقات والعنف بين الشباب. أُرسل إلى مركز إعادة التأهيل بدلًا من السجن. ‎واجه سامي نفسه في مركز العلاج، وبدأ رحلة التعافي. خرج سامي من المركز مصممًا على تصحيح أخطائه. بدأ يعمل في ورشة صغيرة وكرّس جزءًا من وقته لتوعية الشباب بمخاطر المخدرات. ‎استعاد سامي ثقة عائلته ومجتمعه، وتحولت قصته إلى درس للجميع بأن المخدرات قد تدمر الحياة، لكن بالإرادة يمكن التغيير.