علي الرغم من ان اسلوب الممارسه العامه هو من الاساليب الحديثة في ممارسة الخدمة الاجتماعية التي نمت وتطورت مؤخرا بشكل هو اقرب ما يكون الي نوع من الانفجار العلمي واسع النطاق حتي صارت تعد حاليا بالعشرات وتحت اسماء ومصطلحات متباينه ومتعددة من طرق او اساليب او النظريات او نماذج الا ان من الكتاب والعلماء من يرجع جذور هذا الاسلوب وارهاصاته الي البدايات تلاولي للخدمة الاجتماعية في بدايات القرن العشرين