والعلاقات الاجتماعيّة الأخرى قد ينتج عنه مُباعدة المسافة بينهما، وشعور كل منهما بعدم اهتمام الطرف الآخر به وإهماله، بالتالي لا بدّ من تعزيز أساليب التواصل، والعمل على التقرّب من بعضهما،